رذاذ معطر للجسم والشعر

إيف روشيه هي شركة فرنسية تأسست عام ۱۹۵۹ في قرية لا غاسيلي الساحرة في فرنسا. متخصصة في مستحضرات التجميل الطبيعية والخالية من المواد الكيميائية، نمت العلامة التجارية لتصبح حاضرة عالميًا مع فروع في أكثر من ۹۰ دولة. في عام ۲۰۱۱ ، دخلت إيف روشيه السوق العراقي عبر شركة الجمال الأخضر، وحققت بسرعة شهرة واسعة بفضل التزامها بالجمال الطبيعي. اليوم، تدير العلامة التجارية ۸  فروع في محافظات عراقية مختلفة، مقدمة مستحضرات تجميل نباتية عالية الجودة حازت على ثقة آلاف العملاء.

بياننا

تبدأ قصتنا مع إيف روشيه، العالم النباتي صاحب الرؤية الذي استلهم بشدة من جمال بريتاني الطبيعي — سواحلها، مروجها، غاباتها وحقولها.

بصفتنا رواد الجمال النباتي، نقودنا قوة النباتات لتعزيز الرفاهية. التزامنا متجذر في احترام عميق للطبيعة والتنوع البيولوجي، موجهاً كل ما نقوم به.

لأكثر من ستة عقود، قمنا بزراعة نباتاتنا وصنعنا مستحضرات التجميل الخاصة بنا—ممزوجين بين العلم والأخلاق والاستدامة. مهمتنا؟ جعل الأفضل من الطبيعة متاحًا للجميع، من حقولنا مباشرة إلى حمامكم.

إرثنا

• ۱۹۳۰ - ولادة عاشق الطبيعة 
  

  وُلد إيف روشيه في لا غاسيلي، بريتاني. بعد فقدان والده في سن صغيرة، وجد العزاء في الغابات المحيطة. قاده ارتباطه بالطبيعة لصنع كريم يدوي من جذر التين—بداية الجمال النباتي.

• ۱۹۵۹ - ولادة العلامة التجارية 
  

  من مختبر صغير في علية منزل والديه، أحدث إيف روشيه ثورة في العناية بالبشرة بإطلاق نموذج البيع عبر البريد المباشر. حلمه: جعل الجمال النباتي متاحًا لملايين النساء.

• ۱۹۷۳ - ولادة رمز للعناية بالبشرة
  

  أطلق "كريم الليل ريتش كريم المضاد للتجاعيد" نقطة تحول. غنياً بالزيوت الثمينة، أصبح مفضلًا خالدًا — مع بيع وحدة كل خمس ثوانٍ عالميًا حتى بعد خمسة عقود.

• ۱۹۷۵ - الحديقة النباتية في لا غاسيلي

  أنشأنا مختبرًا في الهواء الطلق يضم 1,500 نوع نباتي، وانضممنا إلى BGCI (الاتحاد الدولي لحدائق النباتات) لمشاركة المعرفة ودعم الابتكار في أبحاث النباتات.

• ۱۹۷۹ - من الحقول إلى البشرة 
  

  نُدير سلسلة الإنتاج الكاملة — من زراعة وحصاد النباتات إلى تصنيع وتوزيع منتجاتنا. يضمن هذا إمكانية التتبع والجودة وأقل تأثير بيئي.
  
  

من حقولنا إلى بشرتك.

بأكثر من ۶۰ عامًا من الخبرة النباتية، نزرع مكوناتنا ونصنع منتجاتنا بأنفسنا—موفرين السيطرة الكاملة على كل خطوة في العملية.

1. البحث: تضم حديقتنا النباتية ۱,۵۰۰ نوع من النباتات نقوم بتحليلها لفهم واستغلال إمكانيات الطبيعة. 
2. الزراعة: لدينا ۶۰ هكتاراً من الأراضي المزروعة عضويًا والمعتمدة من UEBT وتدار بممارسات زراعية بيئية تحافظ على الأنظمة البيئية.
3. التصنيع:  ۹۳ % من منتجاتنا تُصنع في مصانعنا الثلاثة في بريتاني، فرنسا.
4. التوزيع: مع أكثر من   ۲,۰۰۰  متجر وشبكة تضم ۲۵۰,۰۰۰ بائع اجتماعي، ندير كيفية وصول منتجاتنا إليك مباشرة وبمسؤولية.
   

لا غاسيلي – موطننا

تقع في قلب بريتاني، لا غاسيلي ليست فقط مسقط رأسنا — بل روح علامتنا التجارية. هنا، نحمي التنوع البيولوجي، ونزرع نباتاتنا عضويًا، ونقطر المياه الزهرية من محاصيلنا النباتية.
تم الاعتراف بمواقع الإنتاج لدينا كملاذات من قبل رابطة حماية الطيور الفرنسية (LPO)، ونستضيف مهرجان تصوير سنوي في الهواء الطلق يحتفي بصلة الإنسان بالطبيعة.
 

مزاياك

• مكونات فعالة نباتية ۱۰۰%
• حقول نباتية مزروعة عضويًا
• منتجات مصممة بشكل صديق للبيئة
• مساهمة في مبادرة مؤسسة إيف روشيه لزراعة ۱۰۰ مليون شجرة
• معايير جودة عالية — صناعة فرنسية
• خطط عمولات جذابة
• عروض ترويجية مستمرة وقسائم خصم
• عروض حصرية على الإنترنت للشركاء المميزين
• تغذية يومية بالمنتجات والأصناف الجديدة

مبادئنا الأساسية

نعتقد أن الطبيعة تحمل المفاتيح لأكثر الحلول فعالية وصديقة للبشرة. مسترشدين بهذه الفلسفة، نتبع أربعة مبادئ أساسية في كل ما نقوم به:

• مستوحى من الطبيعة
  نحلّل آليات النباتات لنترجم فوائدها إلى حلول للعناية بالبشرة.
• من النبات إلى المستخلص النقي
  نعتمد عمليات استخلاص طبيعية ۱۰۰% لاستخلاص المكونات النشطة دون الإضرار بالبيئة.
• مكونات طبيعية بنسبة عالية
  نُعطي الأولوية للمكونات النباتية والمستدامة في صيغنا، ذات الأثر البيئي المنخفض.
• اختبار صارم
  كل منتج يخضع لاختبارات دقيقة للسلامة، والفعالية، والتجربة الحسية.
   

نباتاتنا المميزة

لأكثر من ۶۰ عامًا، استكشفنا العالم الطبيعي لنبتكر عناية بالبشرة فعّالة وحسية بمكونات نباتية ۱۰۰%. نباتاتنا الرئيسية، المزروعة في لا غاسيلي، معتمدة من UEBT وتُزرع وفق ممارسات زراعية بيئية تدعم الاستدامة والتنوع الحيوي.

معًا من أجل جمال أكثر استدامة — عش الجمال بمسؤولية
نحن ملتزمون ببناء عالم يرتبط فيه الجمال بالمسؤولية. من خلال اختيارك إيف روشيه، فأنت تختار الشفافية والطبيعة وجمال أخلاقي له هدف.

معًا من أجل جمال أكثر استدامة. عش الجمال بمسؤولية