ملابس رياضية رجالية

مومنتوم؛ ابحث عن مصدر إلهامك

مومنتوم ليست مجرد علامة تجارية؛ إنها حركة، ودافع للانطلاق، وخطوة نحو النمو، وطريق لتصبح مصدر إلهام للآخرين. نحن نؤمن أن لكل فرد طاقة لا متناهية للتطور والتأثير؛ فقط يحتاج إلى شرارة تُشعل بداخله. جاءت مومنتوم لتكون تلك الشرارة — القوة الدافعة التي ترافق الأشخاص في طريق اكتشاف قدراتهم وتحقيق أهدافهم وإلهام من حولهم.

الجدول الزمني لمومنتوم؛ رحلة من الفكرة إلى التأثير

• ۱۳۹۵ : بداية الطريق 

  كانت بدايتنا بسيطة ومليئة بالحماس. مومنتوم بدأت بإطلاق منتجين فقط وبدأت طريقها في تصميم وصناعة ملابس رياضية ملهمة. ومنذ البداية كان هدفنا أبعد من الإنتاج — أتينا لنخلق تغييراً.

• ۱۳۹۶ : النمو الأولي 

  في السنة الثانية، وصل عدد منتجاتنا إلى ۲۰ موديل. ودعمنا فريقاً رياضياً وفتاتين من المنتخب الوطني، إيماناً منا بالمواهب المحلية وأهمية دعمها.

• ۱۳۹۷ : التطوير والتوسع 

  مع زيادة الطلب وتقوية البنية التحتية، ارتفع عدد المنتجات إلى ۴۰ منتج. مومنتوم عززت مكانتها في الصناعة عبر تنظيم فعاليات رياضية، وتوسيع الحملات الإعلانية، وتطوير شبكة التوزيع وخلق أكثر من ۴۰ فرصة عمل. كما قمنا هذا العام بدعم أكثر من ۱۰ لاعبين من المنتخب الوطني، وتأكيد التزامنا تجاه المجتمع الرياضي.

• ۱۳۹۸ : دخول المرحلة الاحترافية 

  بعد تحقيق المعايير المهنية، نجحت مومنتوم في تصميم وإنتاج ۶۰ منتجاً. خلال هذا العام، قمنا بفخر بتصميم الزي الرسمي للمنتخب الإيراني للتزلج وتسلق الصخور للمشاركة في المسابقات العالمية، ودعمنا أكثر من ۲۰ لاعب و بطلة رياضية.

• ۱۳۹۹ : الابتكار والتأثير 

  كان عام ۱۳۹۹ عام الدمج بين الابتكار والمسؤولية الاجتماعية لمومنتوم. أُطلق مشروع Action to Zero بهدف شحن المنتجات بطاقة صفرية الكربون — خطوة نحو استدامة البيئة. كما تم إطلاق مجموعتين متخصصتين «سيتا» لليوغا و«ACE» للتنس. وتجاوز عدد المنتجات ۷۰ موديل. وتم تأسيس نادي مشجعي التزلج بالتعاون مع الاتحاد، وأصبح فريق مومنتوم يضم ۵۰ شخصاً. علاوة على ذلك، أثّرت أعمال مومنتوم بشكل مباشر على معيشة ونمو أكثر من ۲۰ شخصاً أو عمل آخر.

مهمتنا

أتينا لنكون الدافع لك — الدافع الذي يحفزك على الحركة، والنمو، لتصبح أنت بدورك مصدر إلهام لمن حولك.

رؤيتنا

نريد أن نكون الشرارة في طريق حياتك؛ الشرارة التي تساعدك على دعم الآخرين، وإلهامهم، وفي نهاية المطاف أن تصبح إنساناً أكثر اكتمالاً ووعياً.

ابحث عن مصدر إلهامك! لأن الإلهام هو البداية لبناء غدٍ أفضل.